ضاع هاتف العروس فبدات(قصة لبنت ليبيه)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

19/10/2009

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

19/10/2009

((ضاع هاتف العروس فبدأت المأساة (( قصة لبنت ليبية

وجدت فارس احلامها بعد علاقة قصيرة جدا بدأ مشروع الحياة الزوجية

لكن هاتفها المحمول حرمها حلمها وقطف منها أزهار فرحتها

حكاية فتاة ليبية تبلغ من العمر 21 عاما اختارت لنفسها شاب وسيم ذكيا رأت فيه كل ما رسمته فتاة وتمنته في فارس أحلامها لأن الشاب صادق في حبه وهو كذلك .... لم تستمر علاقتهما طويلا حتي طرق الشاب باب اسرة البنت وخطبها وحدد أقرب موعد للزواج

فرحت الأسرتان بهذا المشروع الرائع الذي سيجمع بين شاب وفتاة رأي كل منهما في الأخر ما يحب (( علي سنة الله ورسوله ))

خاصة وهما من اسرتين توفرت فيهما كل شروط الالتزام

قام الشاب بأولي خطواته التي نؤكد صدق الشاب واصراره علي الأرتباط بالفتاة بشكل رسمي وقدم هداياه وكل ما يليق بهذه المناسبة وتم تحديد موعد العرس والفرحة الكبري

- فثوب الزفاف مصدر الفرحة والدموع ( أحضر الشاب ثوب الزفاف الي خطيبته وقد اختاره بعناية فائقة

- أكد من خلال اختياره لثوب الزفاف أنه يريد زوجته ان ترتدي أجمل ثوب لبسته فتاة في ليلة عرسها

- وهو ما اكدته العروس التي عبرت عن فرحتها بهذا الثوب بابستامات وتهليلات وضحكات ورقصات أفرحت الأسرة بهذا الزواج التي تؤكد كل مقدماته بأنه سيكون زواجا سعيدا

- ولكن ماذا حصل بعد ذلك ؟

الزفاف مصدر الدموع التي عبرت عنها الفتاة

لقد كان هذا الثوب مصدر الدموع عندما ارتدت العروس ثوب زفافها للمرة الأولي

وتوجهت للمرآة لتري نفسها وهي ترتديه .... وقد ملاءت السعادة جوانحها وقلبها وسري دفء لمة تستطع ان تقاومه الا بأن تطلب من أختها ان تلتقط لها صورة بهاتفها النقال ... لقد كانت صورة العمر

ولكــــــــن المأساة بدأت من هذه اللقطة

نعم كانت بداية الماساة من هذه اللقطة عندما ضاع هاتف العروس في اليوم التالي .....

فقد وقع الهاتف النقال في يد أحد الحاقدين الذي يعرف هذه الفتاة معرفة جيدة والذي اراد ان يفسد عليها فرحتها فوزع اللقطة ( صورة العروس ) علي العديد من الهواتف النقالة بين أصدقائه الذين اعجبوا بهدذه الصورة (( خلفية علي سطح النقال ))

ووجدوا في هذه اللقطة امام المرآة للعروس الجميلة ما حقق شيئا من أعجابهم .

لأن الفتاة تدرك خطورة الموقف ان تنتشر صورتها فقد اتصلت بخطيبها وابلغته بالحقيقة كاملة وشرحت له ما حذت بالتفصيل حيث ابلغت بأنها ارتدت ثوب الزفاف وان هاتفها النقال قد ضاع منها أثناء تجولها في السوق لشراء بعض حاجيات العرس

وتهدف من خلال إبلاغه بالخبر حتي لا يصل إليه الخبر من شخص غريب ويفسره تفسير أخر تفوح منه رائحة الشك

القـــــــــــــــــرار القاتل ؟

رغم أن الفتاة ابلغت خطيبها بما حذث الا ان الأخير رغم اقتناعه بما سمع ولكنه أخد قراره (أطلقوا علي هذا القرار بأنه قرار متسرع )

كانت بمثابة رصاصة وجهت لصدر الفتاة فقد قرر فسخ خطبته ( الخطبة ) والغاء الهرس بعد ان علم أقاربه وأصدقائه بأن صورة الفتاة ( خطيبته ) موجودة في اغلب نقالات شباب المنطقة

رغم انه يعلم ان العرس تحدد موعده الأسبوع القادم ويعلم بأن أهل خطيبته قد قاموا بصرف مبالغ طائلة ... ناهيك عن المصاريف الأخري

لكن قراره كان نهائيا ودون رجعة ؟

من المخطئي وكيف حصل خطأ .... هل هو نصيبهما ؟

يقال بان الخطيب كا قراره غير شجاع مع انها هي كانت قد صارحته ووضحت له بأنها المذنبة ؟ وبدون قصد ضاع الهاتف ؟ والتقطت الصورة ؟

يقولو يا بخث من جمع اثنين علي وسادة ...

ولكن هنا ما عندي ما أنقول .... ؟

*))

وجدت فارس احلامها بعد علاقة قصيرة جدا بدأ مشروع الحياة الزوجية

لكن هاتفها المحمول حرمها حلمها وقطف منها أزهار فرحتها

حكاية فتاة ليبية تبلغ من العمر 21 عاما اختارت لنفسها شاب وسيم ذكيا رأت فيه كل ما رسمته فتاة وتمنته في فارس أحلامها لأن الشاب صادق في حبه وهو كذلك .... لم تستمر علاقتهما طويلا حتي طرق الشاب باب اسرة البنت وخطبها وحدد أقرب موعد للزواج

فرحت الأسرتان بهذا المشروع الرائع الذي سيجمع بين شاب وفتاة رأي كل منهما في الأخر ما يحب (( علي سنة الله ورسوله ))

خاصة وهما من اسرتين توفرت فيهما كل شروط الالتزام

قام الشاب بأولي خطواته التي نؤكد صدق الشاب واصراره علي الأرتباط بالفتاة بشكل رسمي وقدم هداياه وكل ما يليق بهذه المناسبة وتم تحديد موعد العرس والفرحة الكبري

- فثوب الزفاف مصدر الفرحة والدموع ( أحضر الشاب ثوب الزفاف الي خطيبته وقد اختاره بعناية فائقة

- أكد من خلال اختياره لثوب الزفاف أنه يريد زوجته ان ترتدي أجمل ثوب لبسته فتاة في ليلة عرسها

- وهو ما اكدته العروس التي عبرت عن فرحتها بهذا الثوب بابستامات وتهليلات وضحكات ورقصات أفرحت الأسرة بهذا الزواج التي تؤكد كل مقدماته بأنه سيكون زواجا سعيدا

- ولكن ماذا حصل بعد ذلك ؟

الزفاف مصدر الدموع التي عبرت عنها الفتاة

لقد كان هذا الثوب مصدر الدموع عندما ارتدت العروس ثوب زفافها للمرة الأولي

وتوجهت للمرآة لتري نفسها وهي ترتديه .... وقد ملاءت السعادة جوانحها وقلبها وسري دفء لمة تستطع ان تقاومه الا بأن تطلب من أختها ان تلتقط لها صورة بهاتفها النقال ... لقد كانت صورة العمر

ولكــــــــن المأساة بدأت من هذه اللقطة

نعم كانت بداية الماساة من هذه اللقطة عندما ضاع هاتف العروس في اليوم التالي .....

فقد وقع الهاتف النقال في يد أحد الحاقدين الذي يعرف هذه الفتاة معرفة جيدة والذي اراد ان يفسد عليها فرحتها فوزع اللقطة ( صورة العروس ) علي العديد من الهواتف النقالة بين أصدقائه الذين اعجبوا بهدذه الصورة (( خلفية علي سطح النقال ))

ووجدوا في هذه اللقطة امام المرآة للعروس الجميلة ما حقق شيئا من أعجابهم .

لأن الفتاة تدرك خطورة الموقف ان تنتشر صورتها فقد اتصلت بخطيبها وابلغته بالحقيقة كاملة وشرحت له ما حذت بالتفصيل حيث ابلغت بأنها ارتدت ثوب الزفاف وان هاتفها النقال قد ضاع منها أثناء تجولها في السوق لشراء بعض حاجيات العرس

وتهدف من خلال إبلاغه بالخبر حتي لا يصل إليه الخبر من شخص غريب ويفسره تفسير أخر تفوح منه رائحة الشك

القـــــــــــــــــرار القاتل ؟

رغم أن الفتاة ابلغت خطيبها بما حذث الا ان الأخير رغم اقتناعه بما سمع ولكنه أخد قراره (أطلقوا علي هذا القرار بأنه قرار متسرع )

كانت بمثابة رصاصة وجهت لصدر الفتاة فقد قرر فسخ خطبته ( الخطبة ) والغاء الهرس بعد ان علم أقاربه وأصدقائه بأن صورة الفتاة ( خطيبته ) موجودة في اغلب نقالات شباب المنطقة

رغم انه يعلم ان العرس تحدد موعده الأسبوع القادم ويعلم بأن أهل خطيبته قد قاموا بصرف مبالغ طائلة ... ناهيك عن المصاريف الأخري

لكن قراره كان نهائيا ودون رجعة ؟

من المخطئي وكيف حصل خطأ .... هل هو نصيبهما ؟

يقال بان الخطيب كا قراره غير شجاع مع انها هي كانت قد صارحته ووضحت له بأنها المذنبة ؟ وبدون قصد ضاع الهاتف ؟ والتقطت الصورة ؟

يقولو يا بخث من جمع اثنين علي وسادة ...

ولكن هنا ما عندي ما أنقول .... ؟
غير الله غالب

مشكورة اختي علي القصة الرائعة
وانشاء اللهربي يحفظك ويحفظ جميع بنات ليبية

لا حول الله ربي يستر أمة محمد

لاحول ولا قوة الا بالله الله يهديهم ان شاء لله ويتبث عقولهم

» أغـانـي ليبيه صـح ادخـل وحـمـل